مطار دير الزور أمثلة على
"مطار دير الزور" بالانجليزي
- واستمرت محاولات داعش لخرق دفاعات الجيش في مطار دير الزور حتى مارس 2017.
- في منتصف يناير 2017، أطلق هجوم جديد لداعش بهدف قطع الطريق بين مطار دير الزور والمدينة.
- ولهذا السبب، تعتبر الحكومه السورية مطار دير الزور والمناطق المحيطة به أمرا حيويا استراتيجيا لاستمرار سيطرتها علي دير الزور.
- كما أطلقت داعش محاولة للاستيلاء على مطار دير الزور العسكري، ولكن تم صد المحاولة بينما شن الجيش غارات جوية على مواقع داعش.
- وفي الوقت نفسه، قام الجيش العربي السوري في 10 سبتمبر بكسر الحصار المفروض على مطار دير الزور العسكري، وبعد ذلك تقدموا إلى الجنوب.
- استولى المتمردون على مطار عسكري بالقرب من بلدة البو كمال الذي يسيطر عليه المتمردون، مما يعني أن القاعدة الجوية الوحيدة التي تحتفظ بها الحكومة السورية في منطقة دير الزور هي مطار دير الزور بالقرب من مدينة دير الزور.
- أرسلت داعش 3 انتحاريين ومئات المقاتلين لسرب قاعدة الجيش السوري خارج مطار دير الزور العسكري، مما أسفر عن مقتل 23 جنديا من اللواء 137 قبل أن يتمكن تنظيم داعش من فرض سيطرة كاملة على المبنى الأخير الذي يقع بين قاعدة كتيبة المدفعية و القاعدة الجوية.
- وأفيد أن ضابط كبير مجهول من الفوج 123 في الجيش العربي السوري (الوحدة التي كان يقال أنها واحدة من تلك التي استهدفت) ادعى أن أكثر من نصف جنود الجيش السوري الذين قتلوا خلال الضربات الجوية قد لقوا حتفهم في النقطتين 1 و2، التي هي بجوار (وإلى الغرب من) مطار دير الزور، وبأن "معظم الضربات الجوية لم تجر قرب الخطوط الأمامية" .
- اعتقل الحاج فاضل العبود عدة مرات لمناصرته للقضايا والثورات الوطنية، فبعد دخول الاستعمار الفرنسي دير الزور في 9 تشرين الثاني 1921 قامت مجموعة من المدرعات والسيارات العسكرية الفرنسية وعشرات الجنود بتطويق منزل الحاج فاضل العبود حيث جرى اعتقاله ونقله إلى مطار دير الزور العسكري ومن ثم قاموا بنقله بواسطة طائرة عسكرية إلى حلب، حيث سجن في قلعتها والتقى في فترة سجنه بالمناضل الكبير إبراهيم هنانو.
- وبعد ثلاثة أسابيع من الحادث، نشرت مجلة دير شبيغل الألمانية تقريرها الخاص بالتحقيقات استنادا إلى الأدلة المستمدة من مصادر مباشرة متعددة (من المشاركين والشهود) في المنطقة، خلصت إلى أن الرد الأمريكي الشرس أثاره في المقام الأول وحدة من الميليشيات القبلية السورية ومقاتلين شيعة يتحركون من قرية الطابية في وقت متأخر من يوم 7 فبراير، بالتزامن مع مجموعة أخرى من القوات الموالية للحكومة التي عبرت نهر الفرات بالقرب من مطار دير الزور تتقدم نحو خشام من قرية مراط.